مبروك لمصر ... أتكون بداية النهاية؟

Eva's Polka

The song is called Eva's Polka, a Finnish song originally written in the 1930's. It gained fame and became well-known around the world (but not to me) during the spring of 2006 through the flash animation Loituma Girl. Lyrics are sung in savo, a Finnish dialect, and speak the story of a man who wants to dance polka with a girl, but is met by her mother's refusal.

يقول زياد سحاب :ء

...

وبشر بقينا

وايه بقا

ليل نهار

غلب وشقا

اين المفر

...

حسين مروّة

بيار أبي صعب
كان الشيخ الثمانيني في فراشه، حين دق باب بيته في الرملة البيضاء. ثلاثة “زوّار”. سألوا “فينا نشوف الأستاذ؟”. طبعاً، أجابت أم نزار، فالأستاذ لطالما كان بابه مفتوحاً، حتّى على فراش المرض عند عتبة الثمانين. قادتهم إلى غرفته. لحظات قليلة، وكانت الطلقات قد أفرغت في جسد الشيخ الوقور الذي فتح على مصراعيه باب القراءة الماديّة للتاريخ الفكري الاسلامي.في السابع عشر من شباط (فبراير) 1987 ــــــ أي قبل عشرين عاماً ــــــ اغتيل المفكر اللبناني حسين مروّة في بيروت، “على يد مسلّحين مجهولين” حسب العبارة الشهيرة، في سياق حملة دمويّة طاولت آنذاك عدداً من المفكّرين الشيوعيّين بينهم مهدي عامل. واليوم في زحمة الموت، ورعب العنف الأهلي الكامن، لم يكد أحد يستعيد المناسبة أو ينتبه إليها. من يتذكّر صاحب “النزعات المادية في الفلسفة العربية والاسلاميّة”؟ من سمع باسمه من أبناء الجيل الجديد الباحثين عن وطن في مكبّ نفايات الطوائف؟أشياء كثيرة (هي بين القليل المتبقّي من جذوة الروح) لم تكن لتكون على حالها اليوم، لولا الدور المفصلي الذي لعبه في الحياة الفكريّة والسياسيّة العربيّة. سافر ابن الشيخ من جبل عامل إلى العراق عام 1924، لدراسة العلوم الاسلامية في جامعة النجف. وهناك التقى كارل ماركس، حسب عنوان أحد كتبه... بعد أن حطّت بين يديه نسخة من “البيان الشيوعي” ــــــ حسبما تقول الحكاية ــــــ فاكتشف مبدأ العدالة الاجتماعية. فصول يرويها في مذكّراته الكاتب كريم مروّة، ابنه الروحي الذي صار شيوعيّاً على يديه، في النجف أيضاً!حسين مروّة، صاحب “دراسات نقدية في ضوء المنهج الواقعي”، رفيق فرج الله الحلو وأنطون تابت ومحمد دكروب الذي بقي يشرف على مجلّة “الطريق” حتى اغتياله... نتذكّره اليوم كمن يتمسّك بأحلامه المضيئة... كي لا يبتلعنا الظلام.

حرام عليكي

حرام عليكي، حسي شوي

ما بيستاهل تقسي علي

شفنا حالو

قلنا مالو

قامو قالوبحب خطي

... بحبك، لا تقسي علي

*****

حرام عليكي، حسي شوي

عا حالو قلقان الحي

حلمو مركب

انتي بحرو

... نشفتي بيبحرو المي

... بحبك لا تقسي خطي

*****

حرام عليكي، طلي علي

تعبان ومش لاقي في

عيونو العتمة

عيونك ضي

خلي الحب يضوي الليل

و يقولو يا محلا الضي

كرمالي

ابتسميلو شوي

Lebanon Explosions: A Three-way Message

Today's explosions took place close to Bteghrine and Bekfayya. Bteghrine is where Elias el Murr comes from; Bekfayya is where the Gemayel family dwells.
The message could not be any clearer:

--To the citizens taking part in tomorrow's demostration commemorating the assasination of Rafik Hariri: Stay at home.

--To Elias elMurr, the minister of defence who was the main figure to declare that the weapons confiscated by the Lebanese army will not be returned to Hizbullah: Don't forget what we can do to you. You got off the hook once, but we are still very close, and we can hit hard.

--To Amin Gemayel, father of Pierre Gemayyel, who was assasinated not long ago. Gemayel the father just came back from a visit to the United States which gained the local media's attention due to the warm welcome he received, especially by G. W. Bush: Be careful what you say and what you do. You can go and meet presidents and leaders, but nothing can protect you here at home.